قصة نجاح المعلمة ريم النوافلة



قصة نجاح المعلمة ريم النوافلة





المعلمة ريم النوافلة لم تكتف بإحداث أثر في مديرية تربية الكرك عندما كانت فيها بل ونقلت الأثر عندما انتقلت إلى مدرسة مريم بنت عمران مديرية تربية لواء بني عبيد في إربد وبقيت متمسكة بتطبيق الاستراتيجيات مع طالباتٍ علّمتهن كيفية كتابة القصة الشخصية وكتابة النص المعرفي ووصلت لجلسة الاحتفال برعاية عطوفة مدير التربية للواء بني عبيد ومرافقيه وبحضور مشرفي اللغة العربية وأكاديمية الملكة رانيا لتدريب المعلمين ومديرة المدرسة بتاريخ 26/4/2018 للصف الخامس وأعرب الجميع عن إعجابهم بهذ ا الإنجاز المتميز وعبروا عن شكرهم وتقديرهم للجهود التي تبذلها الاكاديمية ضمن برنامج شبكة اللغة العربية ... لقد جعلت ريم  هذا الاحتفال يستحق الإشادة والتصفيق.






إنّ المعلم الناجح هو الذي يجعل عمله يتحدّث نيابة عنه ويحدث أثرا في طلبته وزملائه ومدرسته أينما حلّ ويؤمن بعمقٍ برسالة اللغة العربية وكيفية جعل الطالب مستفيدا من استراتيجيات تعيش معه قراءة وكتابة مدى العمر جلسة الاحتفال في أي ورشة تبث السعادة في حجم إنجازطلبتكم  ليرفعوا أكفهم للسماء أننا تغيرنا نحو الأفضل بسبببكم ...قيادة التغيير تحتاج لأمرين : الإيمان العميق والعمل الجاد من جهة والعمل بروح الفريق والإرادةالصلبة من جهةأخرى .






بدعم من



شارك المقالة عبر:

اترك تعليقا:

اعلانك هنا